العادلي يتفقد موقع نشوب حريق مبنى مجلس الشورى
تفقد حبيب العادلى وزيرالداخلية موقع نشوب الحريق الذى اندلع بمبنى مجلس الشورى بمنطقة القصر العينى عقب السيطرة على النيران المندلعة بالمبنى.
والذي أسفر عن وفاة جندى اطفاء يدعى فؤاد نصار كان يعمل ضمن وحدة الاطفاء التابعة للمجلس اثناء مقاومته للحريق.
وناقش وزير الداخلية كلا من اللواءين مدير إدارة الحماية المدنية ورئيس حرس مجلسى الشعب والشورى فى دقائق وتفصيلات عمليات السيطرة على الحريق. وقد وجه العادلى بسرعة الإنتهاء من التحقيقات التى تجرى لمعرفة أسباب الحريق.
وأشاد بالجهود التى بذلتها قوات الحماية المدنية بوزارة الداخلية وأجهزة القوات المسلحة وقطاع البترول التى كان لها أكبر الأثر فى السيطرة على الحريق واخماده وعدم امتداده إلى المبانى المجاورة.
وزار العادلى المصابين من قوات شرطة الحماية المدنية الذين أصيبوا أثناء عمليات الإطفاء بمستشفى الشرطة بالعجوزة. حيث اطمأن على حالتهم الصحية وتوفير كافة الرعاية لهم.
ووصف وزير الداخلية الحادث ب"المؤسف". مشيرا إلى أن رجال الشرطة والقوات المسلحة بذلوا جهودا كبيرة للسيطرة على النيران.
وقال إن الأجهزة الأمنية تستبعد أن يكون وراء الحادث عمل تخريبى أو عمل مقصود لأن اعتبارات المبنى وظروف الجو كليهما كانا سببين من أسباب انتشار الحريق.
وأكد العادلى أن مشاركة 55 سيارة من سيارات الإطفاء بالاضافة للمشاركة الفعالة للقوات المسلحة وقطاع البترول تم وفق خطة تتناسب مع طبيعة الموقع الذى شب فيه الحريق وقدرة استيعابه.
تفقد حبيب العادلى وزيرالداخلية موقع نشوب الحريق الذى اندلع بمبنى مجلس الشورى بمنطقة القصر العينى عقب السيطرة على النيران المندلعة بالمبنى.
والذي أسفر عن وفاة جندى اطفاء يدعى فؤاد نصار كان يعمل ضمن وحدة الاطفاء التابعة للمجلس اثناء مقاومته للحريق.
وناقش وزير الداخلية كلا من اللواءين مدير إدارة الحماية المدنية ورئيس حرس مجلسى الشعب والشورى فى دقائق وتفصيلات عمليات السيطرة على الحريق. وقد وجه العادلى بسرعة الإنتهاء من التحقيقات التى تجرى لمعرفة أسباب الحريق.
وأشاد بالجهود التى بذلتها قوات الحماية المدنية بوزارة الداخلية وأجهزة القوات المسلحة وقطاع البترول التى كان لها أكبر الأثر فى السيطرة على الحريق واخماده وعدم امتداده إلى المبانى المجاورة.
وزار العادلى المصابين من قوات شرطة الحماية المدنية الذين أصيبوا أثناء عمليات الإطفاء بمستشفى الشرطة بالعجوزة. حيث اطمأن على حالتهم الصحية وتوفير كافة الرعاية لهم.
ووصف وزير الداخلية الحادث ب"المؤسف". مشيرا إلى أن رجال الشرطة والقوات المسلحة بذلوا جهودا كبيرة للسيطرة على النيران.
وقال إن الأجهزة الأمنية تستبعد أن يكون وراء الحادث عمل تخريبى أو عمل مقصود لأن اعتبارات المبنى وظروف الجو كليهما كانا سببين من أسباب انتشار الحريق.
وأكد العادلى أن مشاركة 55 سيارة من سيارات الإطفاء بالاضافة للمشاركة الفعالة للقوات المسلحة وقطاع البترول تم وفق خطة تتناسب مع طبيعة الموقع الذى شب فيه الحريق وقدرة استيعابه.